الديوان » العصر المملوكي » السراج الوراق » قطائفك التي رقت جسوما

عدد الابيات : 4

طباعة

قَطَائِفُكَ التي رَقّتْ جُسُوماً

لِمَا ضِغها كَما فَتَّتْ قُلُوبَا

كَغْيمٍ رَقَّ لِكِنْ فِيهِ قَطرٌ

غَدَا المَرْعَى الجَدِيبُ بِهِ خَصيبَا

فَجَاءَتْ وَهْيَ غَرْقَى راسِباتٌ

وَلَمْ تُنْكَرْ مَعَ الغرَقِ الرُّسُوبَا

لَئِنْ رَقّتْ لابِسُها وَحَلَّتْ

لِعِظْمِ مَحَلِّها الصَّدْرَ الرَّحِيبَا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة يا سيد الأمراء العبد منتظر
الصفحة التالية رقيت من الشكوى بنعمة طالب

المساهمات

معلومات عن السراج الوراق

avatar

السراج الوراق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة

554

قصيدة

1

الاقتباسات

53

متابعين

عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره. كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه ...

المزيد عن السراج الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

متابعة
متابعة
اقتباسات السراج الوراق

اقرأ أيضا لـ السراج الوراق :

حاشى يدا كم لها في العالمين يد
يا كاتبا أحيا البلا
أرى القوم قد ملوا السماحة والندى
نجلك القابل للمدح
أشد رأسي ووسطي في المحارة من
كفى ضعفاء مصر ظالميها
وعمرت في الإسلام فازددت بهجة
أمولاي فخر الدين عمرت منزلي
لشأني قصة رفعت
صار أيري دجاجة تخصن البي
قلم الوزير هو الشقيق لبيضه
من كل خواض الغمار بلأمة
أرى الثغر بساما بذكرك عاطرا
أثنى علي الورى بأني
رأت حالي وقد حالت

أضف شرح او معلومة