الديوان » العصر المملوكي » السراج الوراق » يا سيد الأمراء العبد منتظر

عدد الابيات : 2

طباعة

يَا سَيِّدَ الأُمراءِ العَبْدُ مُنْتَظِرٌ

جُودَ المَلِيكِ وَمَوْلانا هُوَ السَّبَبُ

والإنتِظارُ بِقلبي نَارُهُ التَهَبتْ

قُلْ في سِراجٍ بِنارِ الوَعْدِ يَلْتَهِبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لكل فؤاد من هواك نصيب
الصفحة التالية قطائفك التي رقت جسوما

المساهمات

معلومات عن السراج الوراق

avatar

السراج الوراق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة

554

قصيدة

1

الاقتباسات

53

متابعين

عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره. كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه ...

المزيد عن السراج الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سودون

poet-Ibn-Sodun@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات السراج الوراق

اقرأ أيضا لـ السراج الوراق :

من ظن أن السيف يغمد صارما
ما أنصف الصحنين مني واصف
كانون مطبخنا في العيد كانون
فداؤك من يشكو إلى الله نزلة
لم أنل في الشباب ما نلته عن
يا لحظه أثخنت قلبي جراح
أحسنت لولا عائق
قد كان يوصف نظمي
بهاء الدين والدنيا هناء
وحاسد مارق لما رأى
ويوم قيظ أذاب جسمي
ترى الندامى حول حيطانها
أرتني هنا يملأ الراحتين
واخجلتي وصحائفي سود غدا
شمس كما قد تعلمون مقرنز

أضف شرح او معلومة