ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة - طرفة بن العبد - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » طرفة بن العبد » ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

وَلَقَد شَهِدتُ الخَيلَ وَهيَ مُغيرَةٌ

وَلَقَد طَعَنتُ مَجامِعَ الرَبِلاتِ

رَبِلاتِ جودٍ تَحتَ قَدٍّ بارِعٍ

حُلوِ الشَمائِلِ خيرَةِ الهَلَكاتِ

رَبِلاتِ خَيلٍ ما تَزالُ مُغيرَةً

يُقطِرنَ مِن عَلَقٍ عَلى الثُنّاتِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الكامل

قافية التاء (ت)

الصفحة السابقة فكيف يرجي المرء دهراً مخلداً

الصفحة التالية أسلمني قومي ولم يغضبوا

طرفة بن العبد

العصر الجاهلي

poet-tarafa-ibn-al-abd@

34

قصيدة

5

الاقتباسات

859

متابعين

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، البكري الوائلي، أبو عمرو. شاعر، جاهلي، من الطبقة الأولى. ولد في بادية البحرين، وتنقل في بقاع نجد. واتصل بالملك عمرو بن هند فجعله ...

المزيد عن طرفة بن العبد

الممزق العبدي

poet-almomzk-alabdi@

بشر بن أبي خازم

poet-bishr-ibn-ibe-khazm @

وإنا إذا ما الغيم أمسى كأنه

أعمر بن هند ما ترى رأي صرمة

الخير خير وإن طال الزمان به

سائلوا عنا الذي يعرفنا

من عائدي الليلة أم من نصيح

ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة

وتقول عاذلتي وليس لها

من الشر والتبريح أولاد معشر

إذا كنت في حاجة مرسلاً

خليلي لا والله ما القلب سالم

ونفسك فانع ولا تنعني

يا لك من قبرة بمعمر

وركوب تعزف الجن به

لهند بحزان الشريف طلول

أسلمني قومي ولم يغضبوا

أضف شرح او معلومة