الديوان » العصر الجاهلي » طرفة بن العبد » فكيف يرجي المرء دهراً مخلداً

بصوت : مالك آل فتيل

عدد الابيات : 5

طباعة

فَكَيفَ يُرَجّي المَرءُ دَهراً مُخَلَّداً

وَأَعمالُهُ عَمّا قَليلٍ تُحاسِبُه

أَلَم تَرَ لُقمانَ بنَ عادٍ تَتابَعَت

عَلَيهِ النُسورُ ثُمَّ غابَت كَواكِبُه

وَلِلصَعبِ أَسبابٌ تَجُلُّ خُطوبُها

أَقامَ زَماناً ثُمَّ بانَت مَطالِبُه

إِذا الصَعبُ ذو القَرنَينِ أَرخى لِوائَهُ

إِلى مالِكٍ ساماهُ قامَت نَوادِبُه

يَسيرُ بِوَجهِ الحَتفِ وَالعَيشُ جَمعُهُ

وَتَمضي عَلى وَجهِ البِلادِ كَتائِبُه

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة ما تنظرون بحق وردة فيكم
الصفحة التالية ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة

المساهمات

معلومات عن طرفة بن العبد

avatar

طرفة بن العبد حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-tarafa-ibn-al-abd@

متابعة

34

قصيدة

5

الاقتباسات

859

متابعين

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، البكري الوائلي، أبو عمرو. شاعر، جاهلي، من الطبقة الأولى. ولد في بادية البحرين، وتنقل في بقاع نجد. واتصل بالملك عمرو بن هند فجعله ...

المزيد عن طرفة بن العبد

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو عدي النمري

poet-abu-uday-nimri@

متابعة
متابعة
avatar

الحارث الحضرمي

poet-harith-al-hadrami@

متابعة
متابعة
اقتباسات طرفة بن العبد

اقرأ أيضا لـ طرفة بن العبد :

أما الملوك فأنت اليوم ألأمهم
الخير خير وإن طال الزمان به
أبا منذر كانت غرورا صحيفتي
إني وجدك ما هجوتك وال
فكيف يرجي المرء دهراً مخلداً
ولا أغير على الأشعار أسرقها
لخولة بالأجزاع من إضم طلل
إذا شاء يوما قاده بزمامه
لخولة أطلال ببرقة ثهمد
ما تنظرون بحق وردة فيكم
خالط الناس بخلق واسع
ونفسك فانع ولا تنعني
قفي ودعينا اليوم يا ابنة مالك
وإنا إذا ما الغيم أمسى كأنه
أتعرف رسم الدار قفرا منازله

أضف شرح او معلومة