الديوان » العصر الجاهلي » طرفة بن العبد » أما الملوك فأنت اليوم ألأمهم

عدد الابيات : 1

طباعة

أَمّا المُلوكُ فَأَنتَ اليَومَ أَلأَمُهُم

لُؤماً وَأَبيَضُهُم سِربالَ طَبّاخِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الخاء (خ)
الصفحة السابقة خليلي لا والله ما القلب سالم
الصفحة التالية لخولة أطلال ببرقة ثهمد

المساهمات

معلومات عن طرفة بن العبد

avatar

طرفة بن العبد حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-tarafa-ibn-al-abd@

متابعة

34

قصيدة

5

الاقتباسات

859

متابعين

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، البكري الوائلي، أبو عمرو. شاعر، جاهلي، من الطبقة الأولى. ولد في بادية البحرين، وتنقل في بقاع نجد. واتصل بالملك عمرو بن هند فجعله ...

المزيد عن طرفة بن العبد

اقتراحات المتابعة

avatar

المتنخل

poet-almtnkhal@

متابعة
متابعة
avatar

زهير بن أبي سلمى

poet-zuhair-bin-abi-salma@

متابعة
متابعة
اقتباسات طرفة بن العبد

اقرأ أيضا لـ طرفة بن العبد :

ولا أغير على الأشعار أسرقها
خليلي لا والله ما القلب سالم
ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة
من عائدي الليلة أم من نصيح
ما تنظرون بحق وردة فيكم
إني وجدك ما هجوتك وال
أبني لبينى لستم بيد
أشجاك الربع أم قدمه
وإنا إذا ما الغيم أمسى كأنه
أتعرف رسم الدار قفرا منازله
فكيف يرجي المرء دهراً مخلداً
لهند بحزان الشريف طلول
خالط الناس بخلق واسع
إن امرأ سرف الفؤاد يرى
سائلوا عنا الذي يعرفنا

أضف شرح او معلومة