من عائدي الليلة أم من نصيح - طرفة بن العبد - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » طرفة بن العبد » من عائدي الليلة أم من نصيح

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

مَن عائِدي اللَيلَةَ أَم مَن نَصيح

بِتُّ بِنَصبٍ فَفُؤادي قَريح

في سَلَفٍ أَرعَنَ مُنفَجِرٍ

يُقدِمُ أولى ظُعُنٍ كَالطُلوح

عالَينَ رَقماً فاخِراً لَونُهُ

مِن عَبقَرِيٍّ كَنَجيعِ الذَبيح

وَجامِلٍ خَوَّعَ مِن نيبِهِ

زَجرُ المُعَلّى أُصُلاً وَالسَفيح

مَوضوعُها زَولٌ وَمَرفوعُها

كَمَرِّ صَوبٍ لَجِبٍ وَسطَ ريح

نبذة عن القصيدة

قصائد فراق

عموديه

بحر السريع

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة أسلمني قومي ولم يغضبوا

الصفحة التالية خليلي لا والله ما القلب سالم

طرفة بن العبد

العصر الجاهلي

poet-tarafa-ibn-al-abd@

34

قصيدة

5

الاقتباسات

859

متابعين

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، البكري الوائلي، أبو عمرو. شاعر، جاهلي، من الطبقة الأولى. ولد في بادية البحرين، وتنقل في بقاع نجد. واتصل بالملك عمرو بن هند فجعله ...

المزيد عن طرفة بن العبد

ابن أم حزنة

poet-ibn-umm-hznh@

جبار بن قرط

poet-jabbar-bn-qrt@

أبا منذر كانت غرورا صحيفتي

ولا أغير على الأشعار أسرقها

إني من القوم الذين إذا

لخولة بالأجزاع من إضم طلل

من عائدي الليلة أم من نصيح

يا عجبا من عبد عمرو وبغيه

خليلي لا والله ما القلب سالم

من الشر والتبريح أولاد معشر

فليت لنا مكان الملك عمرو

لهند بحزان الشريف طلول

أشجاك الربع أم قدمه

إذا شاء يوما قاده بزمامه

قفي ودعينا اليوم يا ابنة مالك

أسلمني قومي ولم يغضبوا

لخولة أطلال ببرقة ثهمد

أضف شرح او معلومة