الديوان » المخضرمون » النابغة الجعدي » أرار الله مخك في السلامى

عدد الابيات : 3

طباعة

أَرارَ اللَهُ مُخَّكَ في السُّلامى

عَلى مَن بِالحِنينِ تُعَوِّلِينا

فَلَستِ وَإِن حَنَنتِ أَشدَّ شوقاً

وَلكِنِّي أُسِرُّ وَتُعلِنينا

وَبي مِثلُ الَّذي بِكِ غَيرَ أَنّي

أَجلُّ عَن العِقالِ وَتُعقَلينا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة كأن قطاتها كردوس فحل
الصفحة التالية شيخ كبير قد تخدد لحمه

المساهمات

معلومات عن النابغة الجعدي

avatar

النابغة الجعدي حساب موثق

المخضرمون

poet-al-nabigha-al-jadi@

متابعة

96

قصيدة

2

الاقتباسات

201

متابعين

قيس بن عبد الله بن عُدَس بن ربيعة الجعدي العامري، أبو ليلى. شاعر مفلق، صحابي. من المعمرين. اشتهر في الجاهلية. وسمي (النابغة) لأنه أقام ثلاثين سنة لا يقول الشعر ثم نبغ ...

المزيد عن النابغة الجعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

كعب بن مالك الأنصاري

poet-Kaab-bin-Malik-Al-Ansari@

متابعة
متابعة
avatar

الحادرة

poet-al-hadra@

متابعة
متابعة
اقتباسات النابغة الجعدي

اقرأ أيضا لـ النابغة الجعدي :

وهم دلفوا لهجر في خميس
فما يعدمك لا يعدمك منه
ودعوت ربي بالسلامة جاهدا
فأقبل على رهطي ورهطك نبتحث
أيا دار سلمى بالحرورية اسلمي
وما لقيت ذات الصفا من حليفها
إن قومي عز نصرهم
أكظك آبائي فحولت عنهم
إما تري ظلل الأيام قد حسرت
لمن الديار عفون بالتهطال
فما بزيت من عصبة عامرية
يدعو الهديل وساق حر فوقه
أقاموا بها حتى أبنت ديارهم
ولقد أغدو بشرب أنف
جزعت وقد نالتك حد رماحنا

أضف شرح او معلومة