الطلح : هو القراد وقيل هو معى الإبل، يريد الشاعر أن هذه الإبل تتنفس من البطنة
تنفساً شديداً ويرقد وسطها الراعي الذي أنهكه رعيها، فيستيقظ على صوت زفيرها الناجم عن الكظة والشبع ويعرف مواضعها، وقد روي البيت : «دونها»
جرول بن أوس بن مالك العبسي، أبو مُليكة.
شاعر مخضرم، أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد. وهجا أمه واباه ونفسه. واكثر من هجاء الزبرقان بن ...