الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » ماذا يريبك من غراب طار عن

عدد الابيات : 3

طباعة

ماذا يُريبُكَ مِن غُرابٍ طارَ عَن

وَكرٍ يَكونُ بِهِ لِبازٍ مَسقَطُ

وا فَضحَتا لَكَ في شِمالِكَ غادِياً

عودُ المِراةِ وَفي يَمينِكَ مِلقَطُ

أَوَما قَرَأتَ سِجِلَّ دَهرِكَ ناطِقاً

بِالهُلكِ يُشَكَّلُ بِالخُطوبِ وَيُنقَطُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الطاء (ط)
الصفحة السابقة أجاهد بالظهارة حين أشتو
الصفحة التالية أما اليقين فإننا سكن البلى

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2324

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

ديك الجن

poet-Dik-alJinn@

متابعة
متابعة
avatar

ابن داود الظاهري

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

أفطر وصم وأفطر خائفا
قد عمنا الغش وأزرى بنا
النفس عند فراقها جثمانها
حمى ثلاث في حميا علة
من عاش تسعين حولا فهو مغترب
لا أشرك الجدي في در يعيش به
يا سابحا يصهل في غرة
إذا ما عانق الخمسين حي
هذي القضايا فمن يطاولها
دنيا الفتى هذه عدو
قال المنجم والطبيب كلاهما
لا تطيعي هواك أيتها النف
ما زالت الروح قبل اليوم في دعة
ما راعت البرة في بذرها
وجدت ابن آدم في غرة

أضف شرح او معلومة