الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » الليالي مغيرات السجايا

عدد الابيات : 4

طباعة

اللَيالي مُغَيِّراتُ السَجايا

كَم جَعَلنَ الذَيفانَ شُربَ عَيوفِ

قَد غَدا القَومُ لِلنُضارِ فَنالو

هُ وَبِتنا وَمَن لَنا بِالزُيوفِ

أَوَلا يُبصِرُ الفَتى الذَهَبَ الأَح

مَرَ تُحذى بِهِ نِعالُ السُيوفِ

لِلحَديدِ العُلا عَلى سائِرِ الجَو

هَرِ ذُلُّ العِدى وَعِزُّ الضُيوفِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة زعم الزاعمون والقول من مي
الصفحة التالية أيا والي المصر لا تظلمن

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2324

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الأشد البهدلي

poet-ibn-al-ashd-al-bahdali@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

أمور سكان هذي الأرض كلهم
وبالي فيك يا دنيا وبالي
توخ بهجر أم ليلى فإنها
لو كانت الخمر حلا ما سمحت بها
أخو سفر قصده لحده
يخبرونك عن رب العلى كذبا
زعموا بأنهم صفوا لمليكهم
ألا يا جون ماوفقت
أودع يومي عالما إن مثله
عاين أواخر كائن بأوائل
بشاشة أيام مضت وشبيبة
الدهر يزبق من حواه كأنهم
أرى اللب مرآة اللبيب ومن يكن
بقيت وما أدري بما هو غائب
إذا قيل غال الدهر شيئا فإنما

أضف شرح او معلومة