حمى نبي الهدى بالسيف منصلتاً - أبو بكر الصديق - الديوان

الديوان » المخضرمون » أبو بكر الصديق » حمى نبي الهدى بالسيف منصلتاً

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

حَمى نَبِيَّ الهُدى بِالسَيفِ مُنصَلِتاً

حَتّى إِذا اِنكَشَفوا حامَى عَنِ الدينِ

صَبراً عَنِ الطَعنِ إِذ وَلَّت جَماعَتُنا

وَالناسُ مِن بَينِ مَحرومٍ وَمَغبونِ

يا طَلحَةَ بنَ عُبَيدِ اللَهِ قَد وَجَبَت

لَكَ الجِنانُ وَتَزويجُ الدُمى العينِ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر البسيط

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة أجدك ما لعينك لا تنام

الصفحة التالية تعدون قتلاً في الحرام عظيمة

أبو بكر الصديق

المخضرمون

poet-abu-bakr@

34

قصيدة

1

الاقتباسات

552

متابعين

عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن كعب التيمي القرشي، أبو بكر. أول الخلفاء الراشدين، وأول من آمن برسول الله (ص) من الرجال، وأحد أعاظم العرب. ولد بمكة، ونشأ ...

المزيد عن أبو بكر الصديق

كعب بن زهير

poet-kaab-bin-zuhair@

عمرو بن معد يكرب

poet-amr-bin-maadi-yakrib@

صحا من سكره وسلا

لما رأيت نبينا متحملاً

ابن نهيا رأس علي ثقيل

أيا عين جودي ولا تسأمي

أشاقك بالملا دمن عواف

يا رب ما يخشى ولا يضير

إن أنت إلا إصبع دميت

يـاعين فابكى ولاتسـأَمى

عين جودي فإن ذاك شفائي

كل امرىء مصبح في أهله

تولى الجود وانقرض الكرام

ولقد عجبت لأهل هذا الطائف

أمست هموم ثقال قد تأوبني

رب ريح لأناس عصفت

جبت لما أسرى الإله بعبده

أضف شرح او معلومة