أيها الصاحب الصفي مباح - ابن الأبار البلنسي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » أيها الصاحب الصفي مباح

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَيُّها الصاحِبُ الصفِيُّ مُباحُ

لَكَ عَنّي فِيما نصَصْت الروايَه

إِنَّ عنَانِي إِسعاف قَصدِكَ فيها

فَلَكَمْ لَم تَزَلْ بِها ذا عِنَايَه

وَلَها شَرْطُها فَحَافظ علَيهِ

ثُمَّ كافَأ وَصِيَّتِي بِالكِفايَه

وَتَحامَ الإِخلالَ جُهدك لاقَي

تَ مِن اللَّهِ عصمة وَحِمايَه

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الخفيف

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة فخر لشعري على الأشعار يحفظه

الصفحة التالية تحيف حالتي حيف الزمان

ابن الأبار البلنسي

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

253

قصيدة

1

الاقتباسات

49

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

ابن زمرك

poet-ibn-zamrak@

تقي الدين المغربي

poet-Taqi-al-Din-al-Mughrabi@

أما الكثيب فما يطار حماه

سلام كما افتر الربيع عن الورد

سوسنة مزقت غلائلها

من كل رقراق الفرند كأنه

سقى الله وردا شاقني زهره الغض

أدرك بخيلك خيل الله أندلسا

بنفسي مثلجات للصدور

تحلت بعلياك الليالي العواطل

أنت يا شغل خاطري نصب عيني

تمكن من مسامعه العذول

أعمى البصيرة من تقدمه الهوى

أحن إلى ترب ثوى سكنا به

بأنفسنا للموت شغل وقبضها

أف لدنيا لم يزل أبناؤها

كأننا لم نصل تلك الأصائل في

أضف شرح او معلومة