لله عهد للرصافة سالف - ابن الأبار البلنسي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » لله عهد للرصافة سالف

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

للَّهِ عَهْدٌ لِلرُّصافَةِ سالِفٌ

يَصِفُ الشَّبيبَةَ وَهيَ فِي رَيْعانِها

أَبْقَى بِقَلبِي لَوْعَةً لَوْ لَمْ يَكُنْ

يَسْقِيهِ مَاءٌ ذَابَ مِنْ نِيرَانِها

يا شَوقَ أَحْداقِي هَفَتْ لِحَدائِقٍ

تُفْضِي جَداوِلُها إِلَى غُدرَانِها

كَالأُمَّهاتِ أَوَتْ إِلَى أَطْفَالِها

فَرَمَت عَلَيْها الرِّزْقَ مِنْ قُمصَانِها

نبذة عن القصيدة

قصائد شوق

عموديه

بحر الكامل

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة انظر إلى الدبران فوق المشتري

الصفحة التالية فواتح الفتح تنبي عن تواليه

ابن الأبار البلنسي

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

253

قصيدة

1

الاقتباسات

45

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

ابن الزقاق

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

ابن خلدون

poet-Ibn-Khaldun@

أبقت لصحوي من علاقتها نشوى

قالوا الخروج لأرض الروم منقصة

سقيا لعهد ردته رأد الضحى

ألم تر للخسوف وكيف أودى

أمولاي حق العبد تقرير عذره

بين التواري والظهور

لمن وقعة بالغرب ضعضعت الشرقا

هو الفتح بعد الفتح يأتي مسوغا

يا ربة المقل المراض فتورها

نفوس العالمين لك الفداء

هنيئا له عادى أعادي إمامه

أما الكثيب فما يطار حماه

إن البشائر كلها جمعت

يا حسنها سوسنة

لعمر الجواء بمزخوره

أضف شرح او معلومة