الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » حرمت الرشاد لأني سفاها

عدد الابيات : 2

طباعة

حُرِمْتُ الرّشادَ لأني سَفَاهاً

خَدَمْتُ المُلوك وهُم أعْبُدُ

وفي رَغَباتي لَهُمْ جِئْتُ إدّاً

فَهَلا رَغِبْتُ لِمَنْ أعْبُدُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المتقارب
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة قصارك جهلا في حياة قصيرة
الصفحة التالية لا يضع مني لوني عندكم

المساهمات

معلومات عن ابن الأبار البلنسي

avatar

ابن الأبار البلنسي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

متابعة

253

قصيدة

1

الاقتباسات

49

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زمرك

poet-ibn-zamrak@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الأبار البلنسي

اقرأ أيضا لـ ابن الأبار البلنسي :

كفاني الحر منتجع الغمام
بشر بأمن الله من خافا
طلت نجيعي أطلاء وأطلال
لو عن لي عون من المقدار
حملت نفسي ما تنوء به كما
تحيف حالتي حيف الزمان
ألم ترها تسمو لأشرف غاية
لام المحبون الفراق ولمته
فخر لشعري على الأشعار يحفظه
أبين واشتياق وارتياع
لا تعيبوا السواد فهو مناكم
إلى الإلفين من أهل ودار
أحقا طربت إلى الربرب
يفندني في العامرية لومي
تحلت بعلياك الليالي العواطل

أضف شرح او معلومة