الديوان » العصر الاموي » قيس بن الملوح » شفى الله من ليلى فأصبح حبها

عدد الابيات : 2

طباعة

شَفى اللَهُ مِن لَيلى فَأَصبَحَ حُبُّها

بِلا حَمدِ لَيلى زايَلَتني حَبائلُهُ

سِوى أَنَّ رَوعاتٍ يُصِبنَ فُؤادَهُ

إِذا ذُكِرَت لَيلى وَداءً يُطاوِلُه

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أقول لمفت ذات يوم لقيته
الصفحة التالية تقول العدا لا بارك الله في العدا

المساهمات

معلومات عن قيس بن الملوح

avatar

قيس بن الملوح حساب موثق

العصر الاموي

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

متابعة

312

قصيدة

19

الاقتباسات

3414

متابعين

قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم ...

المزيد عن قيس بن الملوح

اقتراحات المتابعة

avatar

ليلى الأخليلية

poet-Layla-al-Akhyaliyya@

متابعة
متابعة
avatar

بن أبي الحوساء

poet-ibn-abi-al-hosa@

متابعة
متابعة
اقتباسات قيس بن الملوح

اقرأ أيضا لـ قيس بن الملوح :

وشغلت عن فهم الحديث سوى
أما والذي حجت له العيس وارتمى
ألا هل طلوع الشمس يهدي تحية
تمر الصبا صفحا بساكن ذي الغضى
بنفسي من لا بد لي أن أهاجره
ألا أيها الطير المحلق غاديا
أجبت بليلى من دعاني تجلدا
تذكرت ليلى والسنين الخواليا
ألا فاسأل الركبان هل سقي الحمى
سرت في سواد القلب حتى إذا انتهى
ألا يا ركيات الرسيس على البلا
تعز بصبر لا وجدك لا ترى
ومستوحش لم يمس في دار غربة
أصور صورة في الترب منها
وفي الجيرة الغادين من بطن وجرة

أضف شرح او معلومة