الديوان » العصر الاموي » قيس بن الملوح » أحبا على حب وأنت بخيلة

عدد الابيات : 3

طباعة

أَحُبّاً عَلى حُبٍّ وَأَنتِ بَخيلَةٌ

وَقَد زَعَموا أَن لا يُحِبُّ بَخيلُ

بَلى وَالَّذي حَجَّ المُلَبّونُ بَيتَهُ

وَيَشفى الجَوى بِالنَيلِ وَهوَ قَليلُ

وَإِنَّ بِنا لَو تَعلَمينَ لُغَلَّةٍ

إِلَيكَ كَما بِالحائِماتِ غَليلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إني لأجلس في النادي أحدثهم
الصفحة التالية ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما

المساهمات

معلومات عن قيس بن الملوح

avatar

قيس بن الملوح حساب موثق

العصر الاموي

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

متابعة

312

قصيدة

19

الاقتباسات

3030

متابعين

قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم ...

المزيد عن قيس بن الملوح

اقتراحات المتابعة

avatar

المغيرة بن حبناء

poet-Al-Mughira-bin-hbnaa@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد بن حبناء

poet-yazid-bin-habna@

متابعة
متابعة
اقتباسات قيس بن الملوح

اقرأ أيضا لـ قيس بن الملوح :

وما بت إلا خاصم البين حبها
بربك هل ضممت إليك ليلى
يا صاحبي اللذين اليوم قد أخذا
شجتني وأبلتني منازل درس
أيا ويح من أمسى يخلس عقله
فأصبحت من ليلى الغداة كقابض
فما وجد أعرابية قذفت بها
أقول لمفت ذات يوم لقيته
سقى الله أياما لنا لسن رجعا
أرقت وعادني هم جديد
أحقا عباد الله أن لست ناظرا
أيا شبه ليلى لا تراعي فإنني
لقد هتفت في جنح ليل حمامة
أحن إذا رأيت جمال قومي
أتضرب ليلى كلما زرت دارها

أضف شرح او معلومة