الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » ومزنة جاد من أجفانها المطر

عدد الابيات : 3

طباعة

وَمُزنَةٍ جادَ مِن أَجفانِها المَطَرُ

فَالرَوضُ مُنتَظِمٌ وَالقَطرُ مُنتَثِرُ

تَرى مَواقِعَها في الأَرضِ لائِحَةً

مِثلَ الدَراهِمِ تَبدو ثُمَّ تَستَتِرُ

ما زالَ يَلطُمُ خَدَّ الأَرضِ وابِلُها

حَتّى رَقَت خَدَّها الغُدرانُ وَالخُضَرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة كم قد قطعت إليك من ديمومة
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

لا صيد إلا بوتر
قد أغتدي والليل قد تقضى
حث الفراق بواكر الأحداج
زار الخيال وصد صاحبه
لا ذنب لا ذنب لابن العير حين هوت
أَتاك الورد محبوباً مصوناً
حال من دون رؤيتي للوزيري
يا ليالي القديمات ارجعي
سأرحل عنكم لا جوادا بعبرة
إلى الله أشكو الشوق لا إن لقيته
سقيا لأيام مضت قلائل
لقد أيسرت من هم وحزن
غدير يرجرج أمواجه
ولست أنسى في الخد ما صنعت
نفس كوني ذات خوف

أضف شرح او معلومة