الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » مات وصال وعاش صد

عدد الابيات : 3

طباعة

ماتَ وِصالٌ وَعاشَ صَدُّ

وَذُلَّ مَولىً وَعَزَّ عَبدُ

يا أَحسَنَ العالَمينَ وَجهاً

ما لَكَ مِن أَن تُحِبَّ بُدُّ

ما العَيشُ إِلّا كَأسٌ وَساقٍ

وَكُلُّ ما بَعدَ ذَينِ فَقدُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر مجزوء البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة كأن فؤادي في مخاليب طائر
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

575

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

صريع الغواني

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة
متابعة
avatar

ماني الموسوس

poet-Mani-Almusos@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

أتعمر بستانا زكا لك غرسه
وموقرة بثقل الماء جاءت
لحظ المحب على الأسرار متهم
ملكنا الهوى حينا وكان وكانا
بيضاء إن لبست بياضا خلتها
كأن الثريا هودج فوق ناقة
وغزال مقرطق
قال أذنبت ولا أدري
رثيت الحجيج فقال العداة
سقيا لدار بنهر الكرخ من دار
إن حارب الدهر قلبي
كأنما الليمون لما بدا
كم تائه بولاية
قل لمن حيا فأحيا
قم نصطبح فليالي الوصل مقمرة

أضف شرح او معلومة