الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » وموقرة بثقل الماء جاءت

عدد الابيات : 4

طباعة

وَموقَرَةٍ بِثِقلِ الماءِ جاءَت

تَهادى فَوقَ أَعناقِ الرِياحِ

فَجاءَت لَيلَها سَحّاً وَوَبلاً

وَهَطلاً مِثلَ أَفواهِ الجِراحِ

كَأَنَّ سَماءَها لَمّا تَجَلَّت

خِلالَ نُجومِها عِندَ الصَباحِ

رِياضُ بَنَفسَجٍ خَضِلٍ نَداهُ

تَفَتَّحَ بَينَهُ نَورُ الأَقاحي

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الوافر
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة بأبي ما يجن منك الضريح
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

543

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

ابو الحسن السلامي

poet-Abu-Al-Hassan-Al-Salami@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم اليزيدي

poet-ibrahim-yazidi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

أبى القلب إلا حب من هو هاجر
فتنت قلبك العيون الملاح
أيا عين قد أشقيتني وشقيت
ألا من لقلب في الهوى غير منته
رب ركب عرسوا ثم هبوا
شيئان لا يجد المشتم بينهما
قد أغتدي والليل قد تقضى
قنع الرأس مشيبا
أيا ليلتي لست مثل الليالي
إني أرى فتنة بالشر قد أرقت
لي حبيب يكدني بمطاله
ما لي وما لك يا فراق
صددت وإن صددت برغم أنفي
من رام هجو علي
ولما دفنا جسمه في ترابه

أضف شرح او معلومة