رفعت يدي أستوهب الله صحة - ابن المعتز - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » رفعت يدي أستوهب الله صحة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

رَفَعتُ يَدي أَستَوهِبُ اللَهَ صِحَّةً

لِخَيرِ إِمامٍ سالِكٍ في التُقى نَهجا

فَقُلتُ وَقَد طالَت مِنَ الهَمِّ لَيلَتي

وَإِشفاقُ نَفسي في الأَمانِيِّ قَد لَجّا

تَغافَل لَنا يا دَهرُ عَن نَفسِ أَحمَدٍ

فَما بَعدَهُ لِلمُلكِ حِصنٌ وَلا مَلجا

أَلا رُبَّ يَومٍ قَد سَراهُ مُجاهِدٌ

فَأَغرى مَطايا الفَرشِ وَاِستَمهَدَ السَرجا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الطويل

قافية الجيم (ج)

الصفحة السابقة عجوز تصابى وهي بكر بزعمها

الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

ابن المعتز

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

748

قصيدة

3

الاقتباسات

543

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

ابن العلاف

poet-Ibn-Al-Allaf@

لما رأونا في خميس يلتهب

رفعت يدي أستوهب الله صحة

يا صاحبي عصيت ذا فند

ألا تريان البرق ما هو صانع

فوا حزني على غفلات عيش

ألم تر أن الدهر قطعني حزا

رحلنا المطايا مدلجين فثمرت

ومما شجاني بارق لاح موهنا

بلوت أخلاء هذا الزمان

ما لحبيبي كسلان في فكر

قد أغتدي وفي الدجى مبالغ

أسقني الراح في شباب النهار

لا صيد إلا بوتر

أختان إحداهما إذا انتحبت

ألم تك قد منيتني أيها القلب

أضف شرح او معلومة