الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » رفعت يدي أستوهب الله صحة

عدد الابيات : 4

طباعة

رَفَعتُ يَدي أَستَوهِبُ اللَهَ صِحَّةً

لِخَيرِ إِمامٍ سالِكٍ في التُقى نَهجا

فَقُلتُ وَقَد طالَت مِنَ الهَمِّ لَيلَتي

وَإِشفاقُ نَفسي في الأَمانِيِّ قَد لَجّا

تَغافَل لَنا يا دَهرُ عَن نَفسِ أَحمَدٍ

فَما بَعدَهُ لِلمُلكِ حِصنٌ وَلا مَلجا

أَلا رُبَّ يَومٍ قَد سَراهُ مُجاهِدٌ

فَأَغرى مَطايا الفَرشِ وَاِستَمهَدَ السَرجا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة عجوز تصابى وهي بكر بزعمها
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

575

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سينا

poet-ibn-Sina@

متابعة
متابعة
avatar

الحسين بن مطير الأسدي

poet-Al-Hussein-Al-Asadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

تركت حبيبا من يدي من هوانه
سار الرفيق لقصده وتلبثا
وظباء غرائر
وقد ألاقي بأس العداة على
أسرفت في الكتمان
لا صيد إلا بوتر
يا كف ما حيت إذ غدوت
كان لنا صاحب زمانا
إشرب بكأس من كف طاووس
دعني فما طاعة العذال من ديني
من رام هجو علي
أسر القلب فأمسى لديه
يا سارق الأنوار من شمس الضحى
بليت ومل العائدون ورابني
كم قد قطعت إليك من ديمومة

أضف شرح او معلومة