الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » للمكتفي دولة مباركة

عدد الابيات : 4

طباعة

لِلمُكتَفي دَولَةٌ مُبارَكَةٌ

عاشَ بِها الناسُ بَعدَ ما ماتوا

يَلوحُ مِن تَحتِ تاجِهِ قَمَرٌ

وافى بِهِ لِلسُعودِ ميقاتُ

خَليفَةٌ لا يَخيبُ سائِلُهُ

سُرَّت بِهِ الأَرضُ وَالسَمَواتُ

ما وَلَدَت هاشِمٌ لَهُ شَبَهاً

مِن أَينَ مِن أَينَ مِثلُهُ هاتوا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المنسرح
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة لي في التصابي واللهو حاجات
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

575

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو العنبس الصيمري

poet-Abu-Al-Anbas-Al-Simary@

متابعة
متابعة
avatar

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

إذا أنا لم أجز الزمان بفعله
ألا فاسقنيها قد نعى الليل ديكه
في اليأس لي عز كفاني ذلي
قد عضني صرف النوائب
لقد عرضتني بالمحول قينة
قالوا اعتللت وسل عني وعن خبري
كيف لي بالسلو يا شر كيفا
ومن دون ما أبديت لي يقتل الفتى
لي صاحب قد لامني وزادا
مقفرة الربع لج هاجرها
إياك من ناس وأمثاله
كأن أرواح أهل العشق سائرة
تعاهدتك العهاد يا طلل
ملكنا الهوى حينا وكان وكانا
وغزلان إنس قد طرقت بسدفة

أضف شرح او معلومة