الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » بغداد دار الملوك

عدد الابيات : 4

طباعة

بَغدادُ دارَ المُلوكِ كانَت

حَتّى دَهاها الَّذي دَهاها

ما غابَ عَنها سُرورُ مُلكٍ

عادَ إِلى بَلدَةٍ سِواها

ما سُرَّ مَن را بِسُرَّ مَن را

بَل هِيَ بُؤسى لِمَن يَراها

عَجَّلَ رَبّي لَها خَراباً

بِرَغمِ أَنفِ الَّذي اِبتَناها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء البسيط
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة بأبي وأمي سبعة أحببتهم
الصفحة التالية إن أبا سعد على مجونه

المساهمات

معلومات عن دعبل الخزاعي

avatar

دعبل الخزاعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة

416

قصيدة

8

الاقتباسات

599

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

اقتراحات المتابعة

avatar

الخريمي

poet-Al-Khuraimy@

متابعة
متابعة
avatar

ابن إسرائيل

poet-ibn-israel@

متابعة
متابعة
اقتباسات دعبل الخزاعي

اقرأ أيضا لـ دعبل الخزاعي :

داود إنك من ذوي الأحساب
وما حسن الوجوه لهم بزين
لا تحمدن حسنا في الجود إن مطرت
تنافس فيه الحزم والبأس والتقى
إذا نبح الأضياف كلبي تصببت
إن الكريم إذا حركت نسبته
وما تاه على الناس
أبا عبد الاله أصخ لقولي
لولا تكون ككاتب لك ربعة
تمت مقابح وجهه فكأنه
ولست أرجو انتصافا منك ما ذرفت
الناس كلهم يسعى لحاجته
من كل قافية تحتل ثاوية
أخ لك عاداه الزمان فأصبحت
لا أضحك الله سن الدهر إن ضحكت

أضف شرح او معلومة