الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » يشفى غليلك في الديار بقدر ما

عدد الابيات : 2

طباعة

يُشفى غَليلُكَ في الدِيارِ بِقَدرِ ما

فاضَت بِها مِن مُقلَتَيكَ سُجومُ

فَإِذا اِنقَضَت حُرَقُ البُكا عادَ الهَوى

وَتَرادَفَتكَ مَعَ الهُمومِ هُمومُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة ولست أرجو انتصافا منك ما ذرفت
الصفحة التالية مسدد الرأي إن تلحظ مكايده

المساهمات

معلومات عن دعبل الخزاعي

avatar

دعبل الخزاعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة

416

قصيدة

8

الاقتباسات

599

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

اقتراحات المتابعة

avatar

المتنبي

poet-Mutanabi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسن السلامي

poet-Abul-Hassan-Al-Salami@

متابعة
متابعة
اقتباسات دعبل الخزاعي

اقرأ أيضا لـ دعبل الخزاعي :

أتيت ابن عمران في حاجة
إن جاءه مرتغبا سائل
رأيت من الكبائر قاضيين
تنافس فيه الحزم والبأس والتقى
ما أضيع الغمد بغير نصله
اصرميني يا خلقة المجدار
بني مالك صونوا الجفون عن الكرى
أصبح وجه الزمان قد ضحكا
لم أر صفا مثل صف الزط
سألت الندى لا عدمت الندى
فكأنما حصباؤها في أرضها
وصاحب كان ما حاولت لي غرضا
أما الهجاء فدق عرضك دونه
وما حسن الوجوه لهم بزين
أنا من علمت إذا دعيت لغارة

أضف شرح او معلومة