الديوان » العصر العباسي » الشريف الرضي » لباك مشزوز القوى ذيال

عدد الابيات : 5

طباعة

لَبّاكَ مَشزوزُ القُوى ذَيّالُ

أَغلَبُ قَوّالُ النَدي فَعّالُ

مِن قَبلِ أَن تَدعو بِهِ الآمالُ

إِن قالَ لَم تَقعُد بِهِ الفِعالُ

يُنيلُ جوداً فَوقَ مايَنالُ

خُلقٌ رَقيقٌ ماؤُهُ زُلالُ

كَالخَمرِ إِلّا أَنَّهُ حَلالُ

المالُ يَفنى وَالثَناءُ المالُ

تَبقى العُلى وَتَذهَبُ الرِجالُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الرجز
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إن غرب الدهر مصقول
الصفحة التالية وقالوا أسغها إنما هي مضغة

المساهمات

معلومات عن الشريف الرضي

avatar

الشريف الرضي حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsharif-alradi@

متابعة

679

قصيدة

7

الاقتباسات

744

متابعين

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، ...

المزيد عن الشريف الرضي

اقتراحات المتابعة

avatar

البحتري

poet-albohtry@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الهبارية

poet-Ibn-Al-Habariya@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف الرضي

اقرأ أيضا لـ الشريف الرضي :

ومقبل كفي وددت بأنه
لا يبعدن الله برد شبيبة
لمن دمن بذي سلم وضال
ومن عامر غلمة كالسيوف
لله ثم لك المحل الأعظم
وما كنت أدري الحب حتى تعرضت
ستعلمون ما يكون مني
أبا حسن أتحسب أن شوقي
عذيري من العشرين يغمزن صعدتي
لباك مشزوز القوى ذيال
غدا في الجيرة الغادين لبي
أودع في كل يوم حبيبا
يعاقبني وهو المذنب
بغير شفيع نال عفو المقادر
من شافعي وذنوبي عندها الكبر

أضف شرح او معلومة