الديوان » العصر العباسي » أبو تمام » أبا جعفر أضحى بك الظن ممرعا

عدد الابيات : 2

طباعة

أَبا جَعفَرٍ أَضحى بِكَ الظَنُّ مُمرِعاً

فَمِل بِرَواعيهِ عَنِ الأَمَلِ الجَدبِ

فَوَاللَهِ ما شَيءٌ سِوى الحُبِّ وَحدَهُ

بِأَعلى مَحَلّاً مِن رَجائِكَ في قَلبي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة نسائلها أي المواطن حلت
الصفحة التالية يا مغرس الظرف وفرع الحسب

المساهمات

معلومات عن أبو تمام

avatar

أبو تمام حساب موثق

العصر العباسي

poet-abu-tammam@

متابعة

489

قصيدة

9

الاقتباسات

1445

متابعين

حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء ...

المزيد عن أبو تمام

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم الصولي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الفتح البستي

poet-abu-alfath-albusti@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو تمام

اقرأ أيضا لـ أبو تمام :

من سجايا الطلول ألا تجيبا
أحيا حشاشة قلب كان مخلوسا
يا موضع الشدنية الوجناء
لامته لام عشيرها وحميمها
لقد أقام على بغداد ناعيها
تقي جمحاتي لست طوع مؤنبي
أطلالهم سلبت دماها الهيفا
رسولك الخطي يوم الوغى
النار والعار والمكروه والعطب
قد شرد الصبح هذا الليل عن أفقه
لم أر شيئا من الفراق إذا
ألم يأن أن تروى الظماء الحوائم
الدهر يوم ويوم
يوم الفراق لقد خلقت عظيما
قلبت أمري في بدء وفي عقب

أضف شرح او معلومة