الديوان » العصر العباسي » الشريف الرضي » أبلغا عني الحسين ألوكا

عدد الابيات : 7

طباعة

أَبلِغا عَنّي الحُسَينَ أَلوكاً

إِنَّ ذا الطَودَ بَعدَ عَهدِكَ ساخا

وَالشَهابَ الَّذي اِصطَلَيتَ لَظاهُ

عَكَسَت ضَوءَهُ الخُطوبُ فَباخا

وَالفَنيقَ الَّذي تَدَرَّعَ طولَ ال

أَرضِ خَوّى بِهِ الرَدى فَأَناخا

إِن تَرِد مَورِدَ القَذى وَهوَ راضٍ

فَبِما يَكرَعُ الزَلالَ النُقاخا

وَالعُقابُ الشَغواءُ أَهبَطَها الني

قُ وَقَد أَرعَتِ النُجومَ سِماخا

أَعجَلتَها المَنونُ عَنّا وَلكِن

خَلَّفَت في دِيارِنا أَفراخا

وَعَلّى ذَلِكَ الزَمانِ بِهِم عا

دَ غُلاماً مِن بَعدِ ما كانَ شاخا

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن الشريف الرضي

avatar

الشريف الرضي حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsharif-alradi@

679

قصيدة

7

الاقتباسات

706

متابعين

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، ...

المزيد عن الشريف الرضي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة