الديوان » فلسطين » إبراهيم طوقان » أنت كالاحتلال زهوا وكبرا

عدد الابيات : 7

طباعة

أَنتَ كَالاحتلال زَهواً وَكبراً

أَنتَ كَالانتداب عجباً وَتيها

أَنتَ كَالهجرة الَّتي فَرضوها

لَيسَ من حيلة لقومك فيها

أَنتَ أَنكى مِن بائع الأرض عندي

أَنتَ أَعذاره الَّتي يدعيها

لَكَ وَجه كَأَنَّهُ سَمسا

ر عَلى شَرط أَن يَكون وَجيها

وَجَبين مثل الجَريدة لَما

لَم تَجد كاتِباً عَفيفاً نزيها

وَحَديث فيهِ اِبتِذال اِحتِجاج

كُلَما نَمقوه عادَ كريها

جَمَعت فيك عصبة لِلبَلايا

وَأَرى كُل أُمة تَشتَكيها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة بني هاشم بين المنايا وبينكم
الصفحة التالية من كان ينكر نوحا أو سفينته

المساهمات

معلومات عن إبراهيم طوقان

avatar

إبراهيم طوقان حساب موثق

فلسطين

poet-ibrahim-tuqan@

متابعة

130

قصيدة

1

الاقتباسات

471

متابعين

إبراهيم بن عبد الفتاح طوقان. شاعر غزل، من أهل نابلس (بفلسطين) قال فيه أحد كتابها: (عذب النغمات، ساحر الرنات، تقسم بين هوى دفين، ووطن حزين) تعلم في الجامعة الأميركية ببيروت، ...

المزيد عن إبراهيم طوقان

اقتراحات المتابعة

avatar

فدوى طوقان

poet-Fadwa-Toukan@

متابعة
متابعة
avatar

جريس دبيات

poet-jeryes-debayat@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم طوقان

اقرأ أيضا لـ إبراهيم طوقان :

أنشدي يا صبا
أنت كالاحتلال زهوا وكبرا
نزيهة ليس للمنديل
كفكف دموعك ليس ينفعك
وطني أنت لي والخصم راغم
شوقي يقول وما درى بمصيبتي
فتية المغرب هيا للجهاد
هبيني لا أسميك
سلام عليك ولو شفني
اشربي أنت وحسبي
أرى عددا في الشؤم لا كثلاثة
برقت له مسنونة تتلهب
إن قلبي لبلادي
إلى الحبيب الذي فا
مجد البلاد

أضف شرح او معلومة