أنت كالاحتلال زهوا وكبرا - إبراهيم طوقان - الديوان

الديوان » فلسطين » إبراهيم طوقان » أنت كالاحتلال زهوا وكبرا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

أَنتَ كَالاحتلال زَهواً وَكبراً

أَنتَ كَالانتداب عجباً وَتيها

أَنتَ كَالهجرة الَّتي فَرضوها

لَيسَ من حيلة لقومك فيها

أَنتَ أَنكى مِن بائع الأرض عندي

أَنتَ أَعذاره الَّتي يدعيها

لَكَ وَجه كَأَنَّهُ سَمسا

ر عَلى شَرط أَن يَكون وَجيها

وَجَبين مثل الجَريدة لَما

لَم تَجد كاتِباً عَفيفاً نزيها

وَحَديث فيهِ اِبتِذال اِحتِجاج

كُلَما نَمقوه عادَ كريها

جَمَعت فيك عصبة لِلبَلايا

وَأَرى كُل أُمة تَشتَكيها

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة بني هاشم بين المنايا وبينكم

الصفحة التالية من كان ينكر نوحا أو سفينته

إبراهيم طوقان

فلسطين

poet-ibrahim-tuqan@

130

قصيدة

1

الاقتباسات

504

متابعين

إبراهيم بن عبد الفتاح طوقان. شاعر غزل، من أهل نابلس (بفلسطين) قال فيه أحد كتابها: (عذب النغمات، ساحر الرنات، تقسم بين هوى دفين، ووطن حزين) تعلم في الجامعة الأميركية ببيروت، ...

المزيد عن إبراهيم طوقان

عز الدين المناصرة

poet-ezz-el-din-manasra@

عبد الرحيم محمود

poet-abdalrahim-mahmoud@

اغفري لي إذا اتهمتك بالغد

أنظر لما فعل المظفر إنه

موطني الجلال والجمال

حسبت أن الشبابا

رحمة الله عليه إنه

هواك جبار

مجد البلاد

من كان ينكر نوحا أو سفينته

أين الرسالات والشو

تلفت قلبي إلى الكرمل

اشربي أنت وحسبي

أيها الموت أي مجلس أنس

لي بالحياة تعلق وتشدد

ضمها الطير مطبقا بجناحي

دار الزعامة والأحزاب كان لنا

أضف شرح او معلومة