الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
فلسطين
»
إبراهيم طوقان
»
يا سراة البلاد يكفي البلادا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 17
طباعة
يا سراةَ البِلاد يَكفي البِلادا
ماأَذابَ القُلوبَ وَالأَكبادا
اِنتِداب أَحدُّ مِن شفرة السَي
ف وَأَورى مِن المَنايا زِنادا
وَعَد بَلفور دَكّها فَلِماذا
تَجعَلون الأَنقاض مِنها رَمادا
ما الَّذي تَفعَلون وَالجَو مربد
د وَهَذي الأَعداء تَقضي المُرادا
أَفرغتم مِن كُل أَمرٍ سِوى المَج
لس يَحتاج همَةً وَجِهادا
أَحبط اللَه سَعيكُم أَلِحبِّ الذ
ذا قُمتم تَهيّئونَ العِتادا
تنبذون الأَوطان في طَلَب المَن
صب وَالدين وَالهُدى وَالرَشادا
إِن في المَوطن العَزيز سِواه
أَلف شغل فَأَوسعوها اِجتِهادا
وَطن بائس يُباع وَأَنتُم
لا تَزالون تَخدَعون العِبادا
مثخن بِالجِراح أَبرَأه ال
لَه فَهلا كُنتُم لَهُ عوّادا
كَيفَ يَلقى مِن هادِميه بِناةً
كَيفَ يَرجو مِن جارِحيه ضمادا
يا جُناة عَلى البِلاد بِدَعوى ال
خَير وِالبر لا نَعمتم رقادا
قامَ مِن بَينكُم سَماسرة السو
ء فَهَل تَشتَكون ثُم اِقتِصادا
في غَدٍ يَنشأ الصِغار فَيبغو
ن تلاداً وَما تَرَكتُم تلادا
بعتموه إِلى العَدو فَمِن أَي
ن يُلاقون مَلجأ وَمهادا
أَنتُم اليَوم تَزرَعون فَساداً
وَغَداً سَوف يُثمر اِستعبادا
يا سَماء اِنقضّي وَيا أَرض ميدي
قَتلت أُمَةً وَبادَت بِلادا
نبذة عن القصيدة
قصائد وطنيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة
القلب متصل الوجي
الصفحة التالية
خطر المسا بوشاحه المتلون
المساهمات
معلومات عن إبراهيم طوقان
إبراهيم طوقان
فلسطين
poet-ibrahim-tuqan@
متابعة
130
قصيدة
1
الاقتباسات
473
متابعين
إبراهيم بن عبد الفتاح طوقان. شاعر غزل، من أهل نابلس (بفلسطين) قال فيه أحد كتابها: (عذب النغمات، ساحر الرنات، تقسم بين هوى دفين، ووطن حزين) تعلم في الجامعة الأميركية ببيروت، ...
المزيد عن إبراهيم طوقان
اقتراحات المتابعة
إبراهيم طوقان
poet-ibrahim-tuqan@
متابعة
متابعة
جريس دبيات
poet-jeryes-debayat@
متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم طوقان
اقرأ أيضا لـ إبراهيم طوقان :
بكوري عند شباكي
هواك جبار
هادئ القلب مطبق الأجفان
يا فوز ويلي منك يا قاسيه
كيف أغويتني وأمعنت صدا
أين الرسالات والشو
لما تعرض نجمك المنحوس
أجسادهم في تربة الأوطان
حلفت ألا تكلميني
أهلا برب المهرجان
أنا ساعة الرجل العتيد
أيها الموت أي مجلس أنس
هواك أصبح نسيا
رحمة الله عليه إنه
رسالة واها لها واها
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا