لما جفاني أخلائي وأسلمني - الحارث بن حلزة - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » الحارث بن حلزة » لما جفاني أخلائي وأسلمني

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَني

دَهري وَلحمُ عِظامي اليَومَ يُعتَرَقُ

أَقبَلتُ نَحوَ أَبي قابوسَ أَمدَحُهُ

إِنَّ الثَناءَ لَهُ وَالحَمدُ يَتَّفِقُ

سَهلَ المَباءَةِ مُحضَرَاً مَحَلُّهُ

ما يُصبِحُ الدَهرُ إِلّا حَولَهُ حَلَقُ

لِلمُنذرينَ وَلِلمعَصوبِ لِمَّتُهُ

أَنتَ الضياءُ الَّذي يُجلى بِهِ الأُفُقُ

نبذة عن القصيدة

بحر البسيط

الصفحة السابقة نحن من عامر بن ذبيان

الصفحة التالية ولو ان ما يأوي إليي

الحارث بن حلزة

العصر الجاهلي

poet-harith-bin-halzh@

17

قصيدة

2

الاقتباسات

1300

متابعين

الحارث بن حلزة واسمه الحارث بن ظليم بن حلزّة اليشكري، من عظماء قبيلة بكر بن وائل، كان شديد الفخر بقومه حتى ضرب به المثل فقيل «أفخر من الحارث بن حلزة»، ...

المزيد عن الحارث بن حلزة

أفنون

poet-afenon@

قبيصة بن النصراني

poet-Qabisa-bin-Nasrani@

يا للرجال ليوم الأربعاء

طرق الخيال ولا كليلة مدلج

يا آل زيد مناة هل من زاجر

لمن الديار عفون بالحبس

لا أعرفنك إن أرسلت قافيةً

فما ينجيكم منا شبام

نحن من عامر بن ذبيان

أسنى ضوء صحرة بالفقرة

أهلي فداء بني شبيم كلهم

ألا بان بالرهن الغداة الحبائب

يا أيها المزمع ثم انثنى

ولما أن رأيت سراة قومي

آذنتنا ببينها أسماء

ولو ان ما يأوي إليي

لما جفاني أخلائي وأسلمني

أضف شرح او معلومة