الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » لئن كان لي عن حسن وجهك من غنى

عدد الابيات : 2

طباعة

لئن كان لي عن حسن وجهك من غنى

فلا ضل عني في تردده الفقر

وإن نسيت تلك الخلال خواطري

فلا دار لي ما بين أهل النهى ذكر

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ومن عجبي أني أروم لقاكم
الصفحة التالية ولئن حكمت أيدي النوى وتعرضت

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

القاضي عياض

poet-Qadi-Ayyad@

متابعة
متابعة
avatar

علي الحصري القيرواني

poet-Abou-al-Hassan-al-Housri@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

لما شدت الورق على الأغصان
إن عبدا أتاك يلتمس العف
أشكو إليك اشتياقا لست تنكره
لحى الله الطبيب لقد تعدى
طمعت بعفو منك عما اقترفته
نالت الأعداء بالسعي مناها
أخلان المدام هجرتموني
لا تستدل على تغير صاحب
ولقد أروح إلى القنيص وأغتدي
وأهيف مغرى بالجوارح حومت
ومدام حكت سهيل اتقادا
في مثلك يسمع المحب العذلا
وعدكم بالندى سقيم
وما بعتكم روحي بأيسر وصلكم
أؤمل غفران ذنبي إليك

أضف شرح او معلومة