لو فعلتم مع المحب صوابا - صفي الدين الحلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » لو فعلتم مع المحب صوابا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَو فَعَلتُم مَعَ المُحِبِّ صَوابا

ما جَعَلتُم تَركَ الجَوابِ جَوابا

وَلَوَ اَنّي عَلِمتُ أَنَّ عَلَيكُم

فيهِ ثِقلاً لَما بَعَثتُ كِتابا

كَيفَ أَخَّرتُمُ جَوابي وَما كُن

نا كَما يَزعُمُ الحَسودُ غِضابا

لاحَ إِعراضُكُم وَلَستُ غَبِياً

بِقَلاكُم لَكِنَّني أَتَغابى

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة سألتكم رد جوابي فكم

الصفحة التالية أضربت صفحا إذ أتتك صحيفتي

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

الشاب الظريف

poet-alchab-alzerev@

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

تراءت لنا بين الأكلة والحجب

أهلا بها شمط الذوائب والذرى

لا حال في جوهر من جسمك العرض

أمير المؤمنين أراك إما

صرف المدام به السرور مخصص

خذ فرصة اللذات قبل فواتها

يبشرني قوم برتبتك التي

اعجب لنرجسنا المضعف أن نمت

علمت بأن رأيك في التنائي

هجرت بعدك القلوب الجسوما

فلتة كان منك عن غير قصد

غيري بحبل سواكم يتمسك

ورد الربيع فمرحبا بوروده

ما عشت لا زاركم إلا ثناي وإن

إنما الحيزبون والدردبيس

أضف شرح او معلومة