نسيت عهودي واطرحت رسائلي - صفي الدين الحلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » نسيت عهودي واطرحت رسائلي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

نَسيتَ عُهودي وَاِطَّرَحتَ رَسائِلي

كَأَن لَم يَدُر يَوماً بِفِكرِكَ لي ذِكرُ

وَقَد كُنتُ أَخشى بَعضَ ذاكَ فَعِندَما

قَطَعتَ جَوابي قُلتُ قَد قُضِيَ الأَمرُ

وَقَد كانَ ظَنّي فيكَ أَنَّكَ ذاكِري

وَلو جُرِّدَت ما بَينَنا الأَنصُلُ البُترُ

فَكَيفَ وَلا الخَطِّيُّ يَخطِرُ بَينَنا

وَلا نَهِلَت مِنّا المُثَقَّفَةُ السُمرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة يقبل أرضا شرفتها ركابكم

الصفحة التالية لا تكن أنت والزمان على عبدك

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

899

قصيدة

10

الاقتباسات

485

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

تميم الفاطمي

poet-Tamim-Al-Fatimi@

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

رعى الله قوما أصلحونا بجورهم

ونصرانية بتنا جوارا

أيا من حكى فضل عيسى المسيح

أيا ابن الكرام الكماة الحماة

بالله لا تقطعوا عنا رسائلكم

لا حال في جوهر من جسمك العرض

تعرض بي فقلت إليك عني

كيف صبري وأنت للعين قره

دموعي فيك لا ترقا

ولي صاحب كهواء الخريف

خدمتكم فما أبقيت جهدا

لئن وهى عقد السحاب الثمين

يحفظ في الجوع ألف منفعة

لو أن كل يسير رد محتقرا

ما زال ظل نداك شامل

أضف شرح او معلومة