الديوان » العصر الاموي » كثير عزة » عجبت لبرئي منك يا عز بعدما

عدد الابيات : 5

طباعة

عَجِبتُ لِبُرئي مِنكِ يا عَزَّ بَعدَما

عَمِرتُ زَمانًا منك غَيرَ صَحيحِ

فَإِن كانَ بُرءُ النَفسِ لي مِنكِ راحَةً

فَقَد بَرِئَت إِن كانَ ذاكَ مُريحي

تَجَلّى غِطاءُ الَرأسِ عنّي وَلَم يَكَد

غِطاءُ فُؤادي يَنجَلي لِسَريحِ

سَلا القَلبُ عَن كِبراهُما بَعدَ حِقبَةٍ

وَلُقّيتُ مِن صُغراهُما اِبنَ بَريحِ

فَلا تَذاكُرا عِندي عُقَيبةَ إِنني

تَبينُ إِذا بَانَت عُقَيبَةُ روحي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة أبت إيلي ماء الرداه وشفها
الصفحة التالية وإنك عمري هل ترى ضوء بارق

المساهمات

معلومات عن كثير عزة

avatar

كثير عزة حساب موثق

العصر الاموي

poet-Kuthayyir@

متابعة

135

قصيدة

8

الاقتباسات

570

متابعين

كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر الخزاعي، أبو صخر. شاعر، متيم مشهور. من أهل المدينة. أكثر إقامته بمصر. وفد على عبد الملك بن مروان، فازدرى منظره، ولما عرف ...

المزيد عن كثير عزة

اقتراحات المتابعة

avatar

الأحوص الأنصاري

poet-alahos-alansari@

متابعة
متابعة
avatar

سابق البربري

poet-Sabiq-Al-Barbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات كثير عزة

اقرأ أيضا لـ كثير عزة :

دعينا ابنة الكعبي والمجد والعلى
صديقك حين تستغي كثير
فلولا الله ثم ندى ابن ليلى
أمن أم عمرو بالخريق ديار
وإني لأسمو بالوصال إلى التي
وإني لأستأني ولولا طماعتي
أللشوق لما هيجتك المنازل
تيممت لهبا أبتغي العلم عندهم
أقوى وأقفر من ماوية البرق
لمن الديار بأبرق الحنان
عفا ميث كلفى بعدنا فالأجاول
شجا أظعان غاضرة الغوادي
يا أيها المتمني أن يكون فتى
وأنت لعيني قرة حين نلتقي
إن امرءا كانت مساوئه

أضف شرح او معلومة