شكرت إلهي إذ بلى من أحبه - صفي الدين الحلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » شكرت إلهي إذ بلى من أحبه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

شَكَرتُ إِلَهي إِذ بَلى مَن أُحِبُّهُ

بِعِشقِ مَليحٍ في الهَوى لَيسَ يُنصِفُ

يُجَرِّعُهُ أَضعافَ ما بي مِنَ الأَذى

وَيُنحِلُهُ بِالهَجرِ مِنهُ وَيُتلِفُ

فَأَورَدَهُ ما أَورَدَ الناسَ في الهَوى

وَأَسلَفَهُ الوَجدَ الَّذي كانَ يُسلِفُ

فَأَصبَحَ مَسلوباً وَإِن كانَ سالِباً

فَفي الحُزنِ يَعقوبٌ وَفي الحُسنِ يوسُفُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية الفاء (ف)

الصفحة السابقة هويته مخالفا

الصفحة التالية من كنت أنت رسوله

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

899

قصيدة

10

الاقتباسات

485

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

النبهاني العماني

poet-Omani-Nabhani@

محمد بن حمير الهمداني

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

حبيبي وافر والشوق مني

أزل بالخمر أدواء الخمار

وأهيف مغرى بالجوارح حومت

ما كنت ممن يستشيط بسره

أتشمخ إن كساك الدهر ثوبا

بصروا بفروك فازدروك لحالة

جزى الله عنا مالك الرق كاسمه

الحب سخا وطرف أعدائي خسا

في نشوة الحمراء والخضراء

جلت الظلماء بللهب

ودعوني من قبل توديع حبي

هذا كتاب المثل السائر

يا قابض المال الذي لم تزل

مولاي هذا قدر واهن

سأثني على نعماك مادمت باقيا

أضف شرح او معلومة