ما دام قلبي مأسورا بأسر علي - صفي الدين الحلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » ما دام قلبي مأسورا بأسر علي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

ما دامَ قَلبِيَ مَأسوراً بأَسرِ عَلي

كَيفَ البَقاءُ فَإِنَّ المَوتَ أَسرَعُ لي

وَكَيفَ أَسلَمُ مِن طَرِفٍ لَواحِظُهُ

كَالسَيفِ عُرِّيَ مَتناهُ مِنَ الخِلَلِ

يا مَن حَكى في اِحتِراماتِ النُفوسِ بِهِ

سَميَّهُ عِندَ وَقعِ البيضِ وَالأَسَلِ

اِكفِف لِحاظَكَ وَاِغمِد ذا الفِقارِ فَما

عَليكَ في قَتلَةِ العُشّاقِ مِن عَجَلِ

لَقَد فَلَلتَ جُموعَ العاشِقينَ بِهِ

في وَقعَةِ الظَبيِ لا في وَقعَةِ الجَمَلِ

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر البسيط

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة حبيبي وافر والشوق مني

الصفحة التالية كيف حللت يا علي دمي فيك

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

ابن القيسراني

poet-Ibn-al-Qaysrani@

ابن دانيال الموصلي

poet-Ibn-Daniyal@

تعرض بي فقلت إليك عني

أقر بمهجتي لكم لساني

وكأن دجلة والرياح

تنزه عتبي عن خطاك صواب

قد أقبل السبت بأنواره

توسد في الفلا أيدي المطايا

يقبل الأرض عبد تحت ظلكم

سرى نعشه من بعد ما سار غشه

أهلا بها قوادما رواحلا

في مثل حضرتكم لا يزأر الأسد

يقبل أرضا شرفتها ركابكم

أرسلت في الكؤوس بالمعجزات

وجنح دجنة فيه اغتبقنا

ورب يوم أدكن القتام

أنظر إلى المجد كيف ينهدم

أضف شرح او معلومة