الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
عمر الأنسي
»
يا سرورا على القلوب تجلى
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 31
طباعة
يا سُروراً عَلى القُلوب تَجلّى
وَبِعقد الهَنا لَنا قَد تَحلّى
وَزَماناً بِهِ اِنتَهَزنا مِن اللَه
وِ فريصاتِ لذَّة لَيسَ إِلّا
حَيث فَصل الرَبيع وافى فقُلنا
لَيتَنا لا نَرى لفصلك فَصلا
حَبَّذا جَنّة عَلى السَفح حَيّا
ها حيا السَفح إِذ هَمى وَاِستَهلّا
إِذ وَرَدنا ورودَها فَظَللنا
نَتَهادى الرِياض ورداً وَظلّا
وَحَللنا الوادي النَضير مقيلا
فَحَلا مَورِداً وَطابَ مَحَلّا
وَحَنى دَوحه عَلَينا فَشمنا
مِن قُدود الحِسان ما طابَ شَكلا
فَكَأَنَّ الأَراكَ أَعطاف غيد
تَتَجلّى عَلى الأَرائك دَلّا
وَشَقيق الرُبى يُحاكي خُدوداً
عَمَّها مسك خالها فَهيَ تجلى
وَثغور الأَقاح عِندَ اِبتِسامٍ
أَرشفتنا السُرور نَهلاً وَعلّا
كَم عُيون مِن الحَدائق لاحَت
محدقاتٍ بهمّنا حين وَلّى
وَأَكفُّ النَسيم تَنشر عرفاً
قَد عَرَفنا لِنَشر ريّاه فَضلا
وَبِأَوراق دَوحها الورق غنَّت
فَشجت قَلب مُغرَمٍ ما تَسلّى
خِلتها كَالزبور يَتلوه داوو
دُ فَيُصبي قُلوبَنا حينَ يُتلى
وَجَرى ماؤُها فَخِلنا لجينا
فَوقَ درٍّ مُسلسلاً مُستَهلّا
وَدَعانا إِلى المَسَرّة داعٍ
كانَ لِلَّهو وَاللَطافة أَهلا
وَمنادي الهَنا لِناديهِ نادى
مَرحَباً مَرحَباً وَأَهلاً وَسَهلا
وَصَفا بِالصَفا لَنا الوَقت حَتّى
آنس القَلب أنسه فَتَملّى
وَبَدا بشرنا فَبَشّر عِدانا
بِهَنانا فَإِن سُررنا وَإِلّا
يا أَخلّايَ مَن لَنا بِنَديم
عَنهُ قَلب الشَجِيِّ لا يَتَسَلّى
بَدرُ تمٍّ بَدا فَعاينت فَجراً
تَحتَ لَيل عَلى غصينٍ تَجلّى
وَغَزال غَزا القُلوب بِقَدٍّ
وَبِلَحظ فَهزَّ رُمحاً وَنَصلا
أَحور الطَرف قَد حَوى اللطف أَحوى
لَو تَولّى عَلى القُلوب تَولّى
تَتَجلّى بِراحَتيهِ لَنا الرا
ح وَنَسترشف الكُؤوس فَتملا
فَاِسقنيها فِداك روح مُعنّىً
لَم يروّح بِغَير راحك أَصلا
خندريساً تروي بِطيب شَذاها
خَبَراً صحَّ عَن رُضابِك نَقلا
قَد أَطَعنا بِكَ الهَوى وَعَصينا
مَن عَن الراح راح يظهر عذلا
لا تَسَل عاذِلاً سلوَّ مَلامٍ
أَفتهدي مَنِ الإله أَضلّا
وَأَعد يا نَديمُ لي عَهد أنسٍ
قَد تَقضّى فَما أَلذَّ وَأَحلى
ثُمَّ جَدّد خلع العذار لَدَينا
وَاِطرَح العذر وَاِطّرح فيهِ ذُلّا
وَاِسأل اللَه أَن يَمُنَّ بِعَفوٍ
فَهوَ أَهل لِلعَفو عزَّ وَجَلّا
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة
يا راحلين بقلبي والنهى أفلا
الصفحة التالية
المجد كبر بالسرور وهللا
المساهمات
معلومات عن عمر الأنسي
عمر الأنسي
لبنان
poet-omar-onsi@
متابعة
474
قصيدة
88
متابعين
عمر بن محمد ديب بن عرابي الأنسي. شاعر أديب متفقه. في شعره رقة وصنعة. مولده ووفاته ببيروت. تقلب في عدة مناصب آخرها نيابة قضاء صور. له (ديوان شعر) جمعه ابنه عبد ...
المزيد عن عمر الأنسي
اقتراحات المتابعة
خليل مطران
poet-khalil-mtaran@
متابعة
متابعة
إبراهيم الطيبي
poet-Ibrahim-Tayibi@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ عمر الأنسي :
قدم الشرع على القانون ما
عليك إذا أردت زوال هم
ما لي أرى السيد المخدوم يكثر من
عذرت في حب أسماء العذول فما
أنسايم الأحباب من روض الحمى
حسن الوجه والشمائل يمم
لقد أعربت عيناه عن سحر بابل
سلام على تلك المعاهد والحمى
يد اليسر كم نبت من العسر قد زوت
ألا لله عاقبة الأمور
لا تحكموا بقصاص من شرب الطا
قلت يوما لزائر فيه ساءت
يا صادحا يشدو على غصن بان
رواية أفراح روايتنا غدت
ما احتمل العقل على بأسه
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا