ومجلس لذة أمسى دجاه - صفي الدين الحلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » ومجلس لذة أمسى دجاه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

وَمَجلِسِ لَذَّةٍ أَمسى دُجاهُ

يُضيءُ كَأَنَّهُ صُبحٌ مُنيرُ

تَجَمَّعَ فيهِ مَشمومٌ وَراحٌ

وَأَوتارٌ وَوِلدانٌ وَحورُ

تَلَذَّذَتِ الحَواسُ اللَمسُ فيهِ

بِخَمسٍ يَستَتِمُّ بِها السُرورُ

فَكانَ الضَمَّ قِسمَ اللَمسِ فيهِ

وَقِسمُ الذَوقِ كاساتٍ تَدورُ

وَلِلسَمعِ الأَغاني وَالغَواني

لِأَعيُنِنا وَلِلشَمِّ البَخورُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الوافر

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة في الشمع أوصاف كوصفي أوجبت

الصفحة التالية وإني لألهو بالمدام وإنها

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

ابن حجر العسقلاني

poet-Ibn-Hajar-al-Asqalani@

ابن منير الطرابلسي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

سلام عليكم من محب

وإبرق له نطق عجيب

سوى حسن وجهك لم يحل لي

وجنبني حب الكواعب أنني

قل للملي الذي قد نام عن سهري

وعودتني منك الجميل فإن يكن

أيا رب قد عودتني منك نعمة

ضعف رأسي وقلة الإيمان

إذا غاب أصل المرء فاستقر فعله

ولما سطرت الطرس أشفق ناظري

لا شغل الله لكم خاطرا

عجبا لفودي بعد فقد شبيبتي

عذاب الهوى للعاشقين أليم

وحقك إني قانع بالذي تهوى

قم بي فقد ساعدنا صرف القدر

أضف شرح او معلومة