الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » لا زال سعدك دائما

عدد الابيات : 7

طباعة

لا زالَ سَعدُكَ دائِماً

وَنُحورُ ضِدِّكَ دامِيَه

وَعَدوُّ مُلكِكَ هائِماً

وَسَحابُ جودِكَ هامِيَه

وَحَسودُ فَضلِكَ سائِماً

وَسُعودُ جَدِّكَ سامِيَه

وَالنَصرُ حَولَكَ حائِماً

وَصُدورُ ضِدِّكَ حامِيَه

مَولايَ إِن أَكُ واهِياً

وَنُجومُ سَعدي هاوِيَه

ما زِلتُ بَعدَكَ شائِماً

تِلكَ البُروقُ السامِيَه

أَغدو لِمَجدِكَ رائِماً

وَيَدُ النَدى لي رامِيَه

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة بنيت العلى قبل هذا البناء
الصفحة التالية زمان الربيع

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الزقاق

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

لسيري في الفلا والليل داج
إذا لم أجد للراح خلا مؤانسا
حوشيت من زفرات قلبي الواله
حسدت جود كفك الأمطار
إن كان يمكن أن تشرف بالخطا
لئن حكمت بفرقتنا الليالي
يغار عليك قلبي من عياني
إن يحبسوك فإن جودك سائر
إن الفقير وإن نمت
خدمتكم فما أبقيت جهدا
يا من له راية العلياء قد رفعت
ما حلة ابن دبيس
وشاد يشتت شمل الطرب
إذا علم العدا عنك انتقالي
لا يحفظ الصحة أكل الفتى

أضف شرح او معلومة