أهلا بها كالقضب في كثبانها - صفي الدين الحلي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 9

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

ابن دقيق العيد

poet-Bin-Daqiq-Al-Eid@

وليلة طال سهادي بها

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » أهلا بها كالقضب في كثبانها

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

ابن المُقري

ابن دقيق العيد

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » أهلا بها كالقضب في كثبانها

أَهلاً بِها كَالقُضبِ في كُثبانِها

جَعَلَت شُواظَ النارِ مِن تيجانِها

شُهبٌ إِذا جَلَتِ الظَلامَ جُيوشُها

جَلَبَت جُيوشَ الصُبحِ قَبلَ أَوانِها

مَأسورَةٌ تَحيا بِقَطعِ رُؤوسِها

وَتَزيدُ نُطقاً عِندَ قَطِّ لِسانِها

باحَت أَسِرَّةُ وَجهِها بِسَرائِرٍ

ضاقَت صُدورُ الناسِ عَن كِتمانِها

زُهرٌ حَكَت خَدَّ الحَبيبِ وَإِنَّما

تَحكي فُؤادَ الصَبِّ في خَفَقانِها

لَهِبَت وَقَد رَأتِ الظَلامَ وَلَم تَكُن

تَاللَهِ لاهِيَةً لِضُعفِ جَنانِها

بَلَ أُرعِدَت مِنها الفَرائِصُ عِندَما

نَظَرَت نَواظِرُها إِلى سُلطانِها

الصالِحِ المَلِكِ الَّذي نَعماؤُهُ

قَد أَغنَتِ الغُرَباءَ عَن أَوطانِها

ذي طَلعَةٍ جَلَتِ العُيونَ بِحُسنِها

وَجَلَت هُمومَ الناسِ مِن إِحسانِها

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

صفي الدين الحلي

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

ابن المُقري

ابن دقيق العيد

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح