بكر الخليط بمن تحب فأدلجوا - العرجي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » العرجي » بكر الخليط بمن تحب فأدلجوا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

بَكَرَ الخَليطُ بِمَن تُحِبُّ فَأَدلَجُوا

ظُلماً لَعَمرُكَ ثُمَّ لَم يَتَحَرَّجُوا

كَالشَمسِ تَختَشِعُ الكَواكِبُ حَولَها

وَالشَمسُ لَم تَكُ قَبلَ ذَلِكَ تُدلِجُ

سَدَّت مَسامِعَها بِفُرجِ مَراجِلٍ

مِن نَسجِ حَيٍّ مِثلُهُ لا يَنسُجُ

مَرَّت عَلَينا بِالبِلاطِ وَطَرفُها

مِن غَيرِ ما حَوَلٍ إِلَينا أَعوَجُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الجيم (ج)

الصفحة السابقة قولها أحسن شيء

الصفحة التالية قد كان ما بي قبل رؤيتكم

العرجي

العصر الاموي

poet-Al-Arji@

91

قصيدة

3

الاقتباسات

119

متابعين

عبد الله بن عمر بن عمرو بن عثمان بن عفان الأموي القرشي، أبو عمر. شاعر، غزل مطبوع، ينحو نحو عمر بن أبي ربيعة. كان مشغوفاً باللهو والصيد. وكان من الأدباء الظرفاء ...

المزيد عن العرجي

يزيد بن حبناء

poet-yazid-bin-habna@

النُّميري

poet-Al-Nimri@

يا دار عاتكة التي بالأزهر

ألا قل لمن أمسى بمكة قاطنا

يا ليت شعري هل يخبر الطلل

ليومنا بمنى إذ نحن نسكنها

لو كان حيا قبلهن ظعائنا

ما هاج قلبك يوم العرج من ظعن

سقى منى ثم رواه وساكنه

أقول لصاحبي ومثل ما بي شكاه

بكر الخليط بمن تحب فأدلجوا

ألا قاتل الله الهوى كيف أخلقا

هاج محل الحي أحزانا

لقد حببت نعم إلينا بوجهها

ألا أيها الربع الذي خف أهله

خليلي عوجا نحي نباعا

تلك عرسي تلومني في التصابي

أضف شرح او معلومة