الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » فدع الصبا لرجاله

عدد الابيات : 6

طباعة

فَدَعِ الصِبا لِرِجالِهِ

وَاِخَلع ثِيابَ العارِيَه

وَنَعَم كَبِرتُ وَإِنَّما

تِلكَ الشَمائِلُ باقِيَه

وَيَفوحُ مِن عِطفَيَّ أَن

فاسُ الشَبابِ كَما هِيَه

وَيَميلُ بي نَحوَ الصِبا

قَلبٌ رَقيقُ الحاشِيَه

فيهِ مِنَ الطَربِ القَدي

مِ بَقِيَّةٌ في الزاوِيَه

الشَوقُ نارٌ حامِيَه

وَلقَد تَزايَدَ ما بِيَه

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة يا قلب بعض الناس هل
الصفحة التالية رحل الواشون عنا

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

752

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

صفي الدين الحلي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة
متابعة
avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

أيها الغافل الذي ليس يجدي
تعشقتها مثل الغزال الذي رنا
أنا في الحب صاحب المعجزات
يا واحدا ما كان لي غيره
وذي خسة وافيته عند حاجة
أمسيت في قعر لحد
أرسلت لي تفاحة نقشتها
دولة كم قد سألنا
غيري على السلوان قادر
سقى واديا بين العريش وبرقة
يا سائلي عما تجدد لي
رب ثقيل لبغض طلعته
أأحبابنا ما ذا الرحيل الذي دنا
لاتطرح خامل الرجال فقد
وليلة ما مثلها قط عهد

أضف شرح او معلومة