أحبابنا وحياتكم - بهاء الدين زهير

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 15

نبذة عن القصيدة

بحر مجزوء الكامل

بهاء الدين زهير

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

ابن تيمية

poet-ibn-Taymiyyah@

الزمخشري

poet-Al-Zamakhshari@

أيها الزائرون أه

قد أتى العيد وما عن

يا هذه لا تغلطي

قد صح عندي ماجرى

ياسيدا مازال باب

سمع الناس وقلنا

لكتموني رخيصا

أحبابنا حاشاكم

الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » أحبابنا وحياتكم

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

ابن تيمية

الزمخشري

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » أحبابنا وحياتكم

أَحبابَنا وَحَياتِكُم

سُرُّ الهَوى عِندي مَصونُ

غَيري يَخونُ حَبيبَهُ

وَأَنا الأَمينُ وَلا أَمينُ

وَأَنا الَّذي أَلقى الإِ

لَهَ بِحُبِّكُم وَبِهِ أَدينُ

لا أَبتَغي رُخَصَ الهَوى

لي في الهَوى دينٌ مَتينُ

وَلَقَد عَرَضتُ عَلَيكُمُ

روحي وَكُنتُ لَها أَصونُ

فَاِختَرتُكُم لِمَوَدَّتي

وَلَكَم لَها عِندي زُبونُ

يا هاجِرينَ وَحَقِّكُم

هَوَّنتُمُ ما لا يَهونُ

قُلتُم فُلانٌ قَد سَلا

ما كانَ ذاكَ وَلا يَكونُ

وَحَياتِكُم وَهِيَ الَّتي

ما مِثلَها عِندي يَمينُ

ما خُنتُ عَهدَكُمُ كَما

زَعَمَ الوُشاةُ وَلا أَخونُ

يا مَن يَظُنُّ بِأَنَّني

قَد خُنتُهُ غَيري الخَؤونُ

لَو صَحَّ وُدُّكَ صَحَّ ظَنُّ

كَ بي وَبانَ لَكَ اليَقينُ

يا قَلبَ بَعضِ الناسِ كَم

تَقسو عَلَيَّ وَكَم أَلينُ

يا وَيلَتاهُ لِمَن يُخا

طِبُ أَو لِمَن يَشكو الحَزينُ

قَد زَلَّ مَن كانَ المُعي

نَ لِوَجدِهِ الدَمعُ المَعينُ

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

بهاء الدين زهير

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

ابن تيمية

الزمخشري

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح