الديوان » العصر الايوبي » أبو المحاسن الشواء » هنأت من أهواه عند ختانه

عدد الابيات : 5

طباعة

هنأت من أهواه عند ختانه

فرحاً وقلبي قد عراه وجوم

يفديك من ألم ألمّ بك امرؤ

يخشى عليك إذا ثناك نسيم

أمعذبي كيف استطعت على الأذى

جلداً وأجزع ما يكون الريم

لو لم تكن هذي الطهارة سنةً

قد سنها من قبل إبراهيم

لفتكت جهدي بالمزين إذ غدا

في كفه موسى وأنت كليم

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الميم (م)
الصفحة التالية إن كان قد حجبوه عني غيرة

المساهمات

معلومات عن أبو المحاسن الشواء

avatar

أبو المحاسن الشواء حساب موثق

العصر الايوبي

poet-abu-almhasan-alsawae@

متابعة

13

قصيدة

1

الاقتباسات

16

متابعين

يوسف بن إسماعيل بن علي، أبو المحاسن، شهاب الدين، المعروف بالشواء. شاعر، من الأدباء. كان صديقاً لابن خلكان المؤرخ، فأورد له في الوفيات أخباراً حساناً. أصله من الكوفة، ومولده ووفاته بحلب. ...

المزيد عن أبو المحاسن الشواء

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأثير المحدث

poet-ibn-alothir-amahdt@

متابعة
متابعة
avatar

عبد المجيد الأزدي

poet-abdulmajid-alazdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو المحاسن الشواء

اقرأ أيضا لـ أبو المحاسن الشواء :

أرسل صدغاً ولوى قاتلي
لنا خليل له خلال
فتى فاق الورى كرماً وبأساً
ناديت وهو الشمس في شهرة
ومهفهف عني الزمان بخده
إن كان قد حجبوه عني غيرة
لي صديق غدا وإن كان لاينطق
وكنا خمس عشرة في التئام
قالوا حبيبك قد تضوع نشره
هنأت من أهواه عند ختانه
هاتيك يا صاح ربا لعلع
هواك يا من له اختيال
فديت بنفسي رأس عين ومن فيها

أضف شرح او معلومة