أما آن للبدر المنير طلوع - بهاء الدين زهير

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 11

نبذة عن القصيدة

بهاء الدين زهير

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

ابن خلدون

poet-Ibn-Khaldun@

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

سيدي لبيك عشرا

أما تقرر أنا

كان البياض يروقني

السمر لا البيض هم

يا صاحبي فيما ينو

برح الخفاء وقلتها

هذا كتاب محب

الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » أما آن للبدر المنير طلوع

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

ابن خلدون

إبراهيم الطبري

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » أما آن للبدر المنير طلوع

أَما آنَ لِلبَدرِ المُنيرِ طُلوعُ

فَتُشرِقَ أَوطانٌ لَهُ وَرُبوعُ

فَيا غائِباً ما غابَ إِلّا بِوَجهِهِ

وَلي أَبَداً شَوقٌ لَهُ وَوَلوعُ

سَأَشكُرُ حُبّاً زانَ فيكَ عِبادَتي

وَإِن كانَ فيهِ ذِلَّةٌ وَخُضوعُ

أُصَلّي وَعِندي لِلصَبابَةِ رِقَّةٌ

فَكُلُّ صَلاتي في هَواكَ خُشوعُ

أَأَحبابَنا هَل ذَلِكَ العَيشُ عائِدٌ

كَما كانَ إِذ أَنتُم وَنَحنُ جَميعُ

وَقُلتُم رَبيعٌ مَوعِدُ الوَصلِ بَينَنا

فَهَذا رَبيعٌ قَد مَضى وَرَبيعُ

لَقَد فَنِيَت ياهاجِرونَ رَسائِلي

وَمَلَّ رَسولٌ بَينَنا وَشَفيعُ

فَلا تَقرَعوا بِالعَتبِ قَلبي فَإِنَّهُ

وَحَقِّكُمُ مِثلُ الزُجاجِ صَديعُ

سَأَبكي وَإِن تَنزِف دُموعي عَلَيكُم

بَكَيتُ بِشِعرٍ رَقَّ فَهوَ دُموعُ

وَما ضاعَ شِعري فيكُمُ حينَ قُلتُهُ

بَلى وَأَبيكُم ضاعَ فَهوَ يَضوعُ

أُحِبُّ البَديعَ الحُسنِ مَعنىً وَصورَةً

وَشِعرِيَ في ذاكَ البَديعِ بَديعُ

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

بهاء الدين زهير

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

ابن خلدون

إبراهيم الطبري

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح