يا واحدا ما كان لي غيره - بهاء الدين زهير - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » يا واحدا ما كان لي غيره

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

يا واحِداً ما كانَ لي غَيرُهُ

بَعدَكَ وا قِلَّةَ أَنصاري

يا مُنتَهى سُؤلي وَيا مُشتَكى

حُزني وَيا حافِظَ أَسراري

الدارُ مِن بَعدِكَ قَد أَصبَحَت

في وَحشَةٍ يا مُؤنِسَ الدارِ

إِن كُنتَ قَد أَصبَحتَ في جَنَّةٍ

إِنِّيَ مِن فَقدِكَ في نارِ

جارُكَ قَلبي كَيفَ أَحرَقتَهُ

وَاللَهُ أَوصى الجارَ بِالجارِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر السريع

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة وليلة كأنها يوم أغر

الصفحة التالية لعن الله من ذكرت

بهاء الدين زهير

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

448

قصيدة

6

الاقتباسات

744

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

لئن صدقتني في الحديث ظنوني

يهنئك المملوك بالعشر والشهر

صدق الواشون فيما زعموا

بحق الله متع

فدع الصبا لرجاله

إقرأ سلامي على من لا أسميه

وعد الزيارة طرفه المتملق

رأيتك قد عبرت ولم تسلم

ترى هل علمتم ما لقيت من البعد

يا رب ما أقرب منك الفرجا

عفا الله عنكم أين ذاك التودد

خليلي أما هذه فديارهم

يا محي مهجتي ويا متلفها

وأسود شيخ في الثمانين سنه

يا أيها الباذل مجهوده

أضف شرح او معلومة