الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » كلفت بها وقد تمت حلاها

عدد الابيات : 5

طباعة

كَلِفتُ بِها وَقَد تَمَّت حِلاها

وَزَيَّنها المَلاحَةُ وَالوَقارُ

فَما طالَت وَلا قَصُرَت وَلَكِن

مُكَمَّلَةً يَضيقُ بِها الإِزارُ

قَوامٌ بَينَ ذَلِكَ بِاِعتِدالٍ

فَلا طولٌ يُعابُ وَلا اِختِصارُ

وَشَعرٌ واصَلَ الخَلخالَ مِنها

فَأَضحى قُرطُها قَلِقاً يَغارُ

حَكَت فَصلَ الرَبيعِ بِحُسنِ قَدٍّ

تَساوى اللَيلُ فيهِ وَالنَهارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة مولاي ماقصرت شهور زماننا
الصفحة التالية سقاك صوب الحيا يا دار يا دار

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

744

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

المهذب بن الزبير

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة
متابعة
avatar

نظام الدين الأصفهاني

poet-Nizam-al-Din-al-Isfahani@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

يا رب قد أصبحت أر
كم ذا التصاغر والتصابي
خاف الرسول من الملامه
ما له عني مالا
سمعت حديثا ليتني لو حضرته
لا تزد في الهوى علي
إلى كم فرقتي وكم ارتحالي
أنا في البستان وحدي
سيدي قلبي عندك
مائدة منوعه
وجليس ليس فيه
إني لأشكر للوشاة يدا
كل شيء منك مقبول
أيا من زاد في تيه
علي وعندي ما تريد من الرضا

أضف شرح او معلومة