الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » مولاي وافاني الكتاب الذي

عدد الابيات : 3

طباعة

مَولايَ وافاني الكِتابُ الَّذي

ذَكَرتَ فيهِ أَلَمَ البُعدِ

فَكُلُّ ما عِندَكَ مِن وَحشَةٍ

فَإِنَّهُ بَعضُ الَّذي عِندي

ما حُلتُ عَن عَهدٍ وَلا خُنتُ في

وُدّي وَما قَصَّرتُ مِن جُهدي

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر السريع
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة ترى هل علمتم ما لقيت من البعد
الصفحة التالية جعل الرقاد لكي يواصل موعدا

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

846

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سهل الأندلسي

poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

أيها الغافل الذي ليس يجدي
أأحبابنا بالرغم مني فراقكم
أيا باكيا لزمان الصبا
يامعرضن متغضبا
وصاحب جعلته أميري
حدثوا عن طول ليل بته
لي منزل إن زرته
كم أناس أظهروا الزهد لنا
حبذا دور على الني
عشق تجدد ثانيه
هذا كتاب محب
عزلوه لما خانهم
خالفتني وفعلتها
كم ألاقي منك مالا
أما آن للبدر المنير طلوع

أضف شرح او معلومة