عدد الابيات : 9

طباعة

أَحبابَنا أَزِفَ الرَحي

لُ فَزَوِّدونا بِالدُعاءِ

أَحبابَنا هَل بَعدَ هَ

ذا اليَومِ يَومٌ لِلِّقاءِ

إِنّي لَأَعرِفُ مِنكُمُ

ياسادَتي حُسنَ الوَفاءِ

مُذ كُنتُ فيكُم لَم يَخِب

أَمَلي وَلَم يَخبُ رَجائي

وَلَقَد رَحَلتُ وَإِنَّني

بِالفَضلِ مَنشورُ اللِواءِ

لا تَستَقِلَّ بِيَ المَطِ

يُّ لِما حَمَلنَ مِنَ الثَناءِ

وَإِذا ذَكَرتُكُمُ غَني

تُ بِذاكَ عَن زادٍ وَماءِ

عِندي لَكُم ذاكَ الوَفا

ءُ المُستَمِرُّ عَلى الوَلاءِ

فَعلَيكُمُ أَبَداً سَلا

مي في الصَباحِ وَفي المَساءِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

448

قصيدة

6

الاقتباسات

752

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة