الديوان » العصر العباسي » الأحنف العكبري » سنحت أمور فاشتهينا علم ما

عدد الابيات : 5

طباعة

سنحت أمور فاشتهينا علم ما

فيها ليحذر غّبها المستسلم

فدعوت مشهورا حكيما عالما

بحساب هندسة النجوم يعظم

فأقام طالعه وحرّك رأسه

أي قد علمت مكتمات تكتم

قال المنجّم في غد سأحييكم

بالحكم في هذا كما قد يحكمُ

فاعتل هذاك المنحّم في غد

فإذاه يجهلُ أنّه لا يعلم

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة دنيا ختام نعميها بحمامها
الصفحة التالية وأخذت من دبس العراق ومثله

المساهمات

معلومات عن الأحنف العكبري

avatar

الأحنف العكبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-al-ahnaf-alakbari@

متابعة

824

قصيدة

1

الاقتباسات

162

متابعين

عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. ...

المزيد عن الأحنف العكبري

اقتراحات المتابعة

avatar

خلف الأحمر

poet-Khalaf-al-Ahmar@

متابعة
متابعة
avatar

ابن مكنسة

poet-Ibn-Maknasa@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحنف العكبري

اقرأ أيضا لـ الأحنف العكبري :

أطالب بالتنفل في السجود
تخل عن الصديق إذا قدرتا
أيهذا الرحل الأحنف
المرء يطلب والمنية تطلبه
ولما صح لي تدقيق فكر
إذا صاحبت فاصحب عكبريا
أتلزمني الذنب من غير ذنب
أرى الناس والدنيا إذا ما امتحنتها
أحمد الله كثيرا
إن الحسود بلاؤه حسده
يا درة في الدهر صادفتها
لو عددت النجوم والأفلاكا
جئت أشكو إلى الطبيب الذي بي
وما طابت الدنيا بأكل ونعمة
كفى حزنا ما أرى حل بي

أضف شرح او معلومة