الديوان » العصر العباسي » سلم الخاسر » وكيف تخاف من بؤس بدار

عدد الابيات : 4

طباعة

وَكَيفَ تَخافُ مِن بُؤسٍ بِدارٍ

تَكَنَّفَها البَرامِكَةُ البُحورُ

وَقَومٌ مِنهُمُ الفَضلُ بنُ يَحيى

نَفيرٌ ما يُوازِنُهُ نَفيرُ

لَهُ يَومانِ يَومُ نَدىً وَبَأسٍ

كَأَنَّ الدَهرَ بَينَهُما أَسيرُ

إِذا ما البَرمَكِيُّ غَدا اِبنَ عَشرٍ

فَهِمَّتُهُ وَزيرٌ أَو أَميرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة بقاء الدين والدنيا جميعا
الصفحة التالية جاراك قوم فلم ينالوا

المساهمات

معلومات عن سلم الخاسر

avatar

سلم الخاسر حساب موثق

العصر العباسي

poet-salam-al-khasir@

متابعة

68

قصيدة

1

الاقتباسات

98

متابعين

سلم بن عمرو بن حماد. شاعر، خليع، ماجن، من أهل البصرة، من الموالي. سكن بغداد، له مدائح في المهدي والرشيد العباسيين، وأخبار مع بشار بن برد وأبي العتاهية. وشعره رقيق رصين. ...

المزيد عن سلم الخاسر

اقتراحات المتابعة

avatar

الخبز أرزي

poet-al-khubz-aruzzi@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن سيف الأنباري

poet-ahmed-bin-saif-al-anbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات سلم الخاسر

اقرأ أيضا لـ سلم الخاسر :

يدير الأمور مقادرها
إنا لنأمل فتح الروم والصين
له شيمة عند بذل العطاء
وكأنهن من الكلال أهلة
لنعمان آثار علينا مبينة
من راقب الناس مات غما
ما اقبح التزهيد من واعظ
قل للمنازل بالكثيب الأعفر
إذا نزل الفضل بن يحيى ببلدة
ولا خير في الغازي إذا آب سالما
لا تسأل المرء عن خلائقه
قوم إذا نزل الغريب بدارهم
ولما وليت ذكرت النب
أرى المائة ألفا صادقا قد وعدتها
هوت أنجم الجدوى وشلت يد الندى

أضف شرح او معلومة